الأربعاء، 24 يونيو 2009

الخجل الشديد عدو الجنس اللدود

المرأة بطبيعتها خجولة والحياء سمة من سمات الأنوثة المحببة لدى الزوج.ولكن هناك حدودآ يجب إلتزام الحياء عندها.
وهذه الحدود تنتهي عند باب غرفة النوم.
وإذا كان لا بد من الحياء فهناك الحياء الذي لا يعطل اللقاء الجنسي بل ويزيده إشتعالآ.لكن بشكل عام لا بد أن يسقط حاجز الخجل بينهما.والأفضل أن تطلق المرأة العنان لنفسها. فلا تخشى الإتهام بالإبتذال والفجور وعلى الرجل هنا أن يساعد تلك المرأة وأن يتصرف بطريقة تجعلها ترفع برقع الحياء خلالالعملية الجنسية فهي زوجته وهو زوجها.
وهنا أحب ان أشير أن هناك إحصائيات تقول أن الرجل يفضل المرأة غير الخجولة داخل غرفة النوم.وتشير نفس الإحصائية أيضآ ان المرأة تريد الزوج رجلآ جسورآ شجاعآ يبادر بتحطيم الحواجز وهدم أسوار الخجل بينهما وكسر الرهبة من الجماع حتى يبلغوا قمة اللذة والإثارة.وقبل أن أنهي أود أن أنوه أن كسر حاجز الخجل هي مسألة خاصة جدآ جدآ.
ولا يبنغي خروجها من دائرة غرفة النوم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق